امراة قحبة غنية تتناك من متشرد في الشارع
رغبة الكس في النيك تدفعها للحرام مع المشردين
امراة غنية بس تعبانة و تحب تجرب كل الظبار و تتناك من طوب الارض تتناك من متشرد في الشارع ماشية بالسيارة تلمح ظبر نايم في الشارع متشرد على الرصيف تقوم عليها المحنة في كسها و رغبتها العارمة ان مفيش ظبر ما يدخلش جوه كسها عاوزة تتناك من كل حاجة الست المحترمة الشريفة الاصيلة بنت الحسب و النسب و الغنية مدام سعادة الباشا صاحب الشركة و رجل الاعمال الشهير و رجل العلم و الاخلاق و بنت الاكارم و شريفة القبايل و العشاير الشريفة النسيبة المحترمة بس كسها مدمر الدنيا و خارب عليها حياتها و مخليها ماشية ترمرم في الشوارع تدور على الظبر في كل شئ حواليها عاوزة تتناك من المشردين و الرعاع و الصعاليك اي حد يدخل ظبره جوه رحمها و يهين الشرف العالي و النسب و تذل كرامة زوجها و تضيع
شرف العيلة و القبيلة و العشيرة و تتناك حتى من الكلاب و القطط في الشوارع المهم ان كسها يبقى احقر كس و تتذل اوي عشان تتمتع فتوقف السيارة و تنزل و السواق
واقف يتفرج عليها و مش يقدر يفتح بقه عشان رزقه ما يتقطعش و يتخرب بيته و مضطر يسكت و يقول دول ناس اكابر مع بعض ما ادخلش بينهم لا يفرموني فتنزل العاهرة تغوي الشاب المتشرد المحروم اللي مش مصدق نفسه مين الهانم بنت الهوانم اللي عاوزة تتناك من متشرد زي حالاته يا بخته و يا هناه ابن المحظوظة تقترب منه ست هانم و تخلع له البنطلون و تجلس على ركبها في الشارع بس شارع مقطوع في السر عشان مفيش حد يشوف و يفضح بنت الحسب و النسب انما تتناك من طوب الارض عادي بس في السر و الدرى و الخفاء و هكذا ست هانم تمص زبر المتشرد الصعلوك في قلب الطريق و السواق مضطر يشوف و يسكت لانها شرطت عليه قبل ما يشتغل معاها انه يكون اعمي اخرس اصم ما يقدرش يفتح تمه و لا ينطق بربع كلمة من المهازل اللي بيشوفها من بنت الاكرمين الحسيبة النسيبة و هي بتتناك مع عدمات الاصل و المتشردين الصعاليك