تحويل الزوج بسبب رغباته الغريبه الى ديوث – قصص سكس

قصص سكس ديوث

انا عصام لدي رغبات غريبة في االجنس و هي مملة بالنسبة لزوجتي ، فأحب أن أستمتع بوضع واحد كثيرا ، من الممكن أن آخذها في حضني و أقبل شفتيها و أظل هكذا لمدة ربع ساعة أو نصف ساعة ، حيث أشعر بمتعة غريبة و سعادة و راحة لا توصف و أنا هادئ هكذا و هي في حضني و كل جزء من جسدي يلامس جسدها و شفتاي تحتضن شفتيها و اشتم رائحتها و أشعر بحرارتها في حضني و بين ذراعاي و في كل جزء من جسدي و هو يستمتع بكل جزء من جسدها و اشعر بروحها تمتزج مع روحي

كنت  أشعر أن هذه رومانسية و حب جميل هادئ ، و لكني فوجئت بأن زوجتي لا تحب هذه الأوضاع و ما أفعله ، حيث كانت تشعر بالملل و تتركني و تتهرب مني و لا تحب ممارسة الجنس معي ، و في ذات يوم كنت سمعت فيلم سكس عن النساء التي تدهن جسدها كله بالزيت و أثارني هذا الموضوع جدا ، حيث تخيلت زوجتي و جسدها يلمع تماما بالزيت و أنا أحتضنها و جسدي يحتك بجسدها و أشعر بمتعة كبيرة ، فاشتريت الزيت و أقنعت زوجتي بالأمر و بدأنا هذه التجربة المثيرة

صببت الزيت على جسدها الأبيض العاري الجميل و دلكت جسدها كله بالزيت و هي نائمة على ظهرها قمت بالنوم فوقها و بدأت أحتضنها بشدة و شهوة كبيرة ، و أفرك يداي في كل جزء من جسدها المثير ، أمرر يداي على صدرها و أشعر بجلدها الناعم و ملمسها الرقيق و بشرتها الزلقة اللزجة و أستمتع بفرك بزازها الطرية و حلماتها المثيرة و أضمها إلى صدري بقوة حتى أفرك ظهرها بصدري و بطني و أدعك زبري المنتصب الهايج بين فلقات طيازها وأحك فخادي في فخادها و أشتم رائحتها و حرارتها المثيرة و أقول لها : أنا بحبك جدا يا سلمى ، أنا مرتاح أوي كده ، نفسي أفضل حاسس بالمتعة دي على طول ، إحساس جميل جدا ، جسمك مثير أوي ، كل جزء من جسمي مرتاح جدا

و  ظللت أوصف لها مشاعري و متعتي و سعادتي الكبيرة حتى ملت مني و قالت :أنا خلاص زهقت يلا نيكني عشان نخلص و ننام

شعرت بصدمة كبيرة مما قالته و قلت لها :خلينا كده شوية أنا مستمتع جدا ، قطعت كلامي و تركتني و قامت قائلة : بس أنا مش هكمل معاك و مش عاوزاك تلمسني تاني و لازم تطلقني لأني زهقت منك

قلت لها  : ليه يا حبيبتي إيه اللي حصل … وظل الحديث بيننا فترة كبيرة و هي مصرة على رأيها و كنت في هذه الأثناء أشعر بخوف كبير جدا لأني لا أستطيع الحياة دونها ، فكيف سأشعر بالمتعة و السعادة إن تركتني ، و كنت أتوسل إليها بكل قوة ألا تتركني و تذهب و أن حياتي لا يمكن أن تستمتر بدونها ، و كنت أرجوها أن تفعل أي شيء معي أو أن أفعل أي شيء لها بشرط ألا تتركني

و في النهاية قالت : هناك حل واحد إذا وافقت عليه فسوف أوافق على العيش معك و أتركك تفعل ما تريده معي

فقلت لها مباشرة : موافق ، المهم ألا تتركيني

قالت : في الحقيقة طريقتك في النيك لا تعجبني و زبرك صغير لا يشعرني بالمتعة الكافية ، وجارنا مصطفى العازب زبره كبير و بصراحة أنا جربته قبل كده ، أنا هكلمه ييجي ينيكني و يريحني معاك هو من ورا و إنت بوسني و استمتع من قدام براحتك

شعرت بصدمة كبيرة مما سمعت و لكن تحت ضغط الشهوة و الرغبة العارمة في المتعة معها وافقت على الأمر و اتصلت بجارنا الذي جاء مسرعا و أصبحنا نحن الثلاثة عرايا معا في الغرفة و حين رايت زبره الكبير أدركت الفارق بينه و بيني

بدأ مصطفى ينيك زوجتي من الخلف و يستمتع بها و أنا بدأت أتعامل معها من الأمام ، أقبل شفتيها و استمتعت كثيرا بالوقت الطويل الذي ظللت أستمتع به معها و أنا أفرك جسدي بجسدها و أحتضنها بكل قوة و يداي تفركان ظهرها و هما محشورتان بين ظهرها و بطن مصطفى الذي ينيكها بكل قوته و أنا أقبل شفتيها و هي تصرخ من زبر مصطفى و تقول له : حرام عليك يا مصطفى أنا تعبت ، كسي ورم من النيك

قصص سكس ديوث

كانت كلماتها و صراخها و شهوتها تشعرني بمتعة كبيرة جدا ، و شعرت برغبة غريبة أن أرى كسها و هو بيتناك فنزلت عند كسها و رأيت الزبر و هو بيعشرها فبدأت بتقبيل بطنها و كسها و فخادها و حضنتها من تحت بقوة و فضلت حاضنها و الزبر بينيكها و أنا أستمتع بالبوس و لحس بطنها و فخادها و كسها لغاية لما قذف جواها و طلع زبره من كسها فبدأت ألحس بكل شهوة فتحة كسها و هي بتنقط مني و أشرب المني الساخن ، كان طعمه لذيذ ورائحته ممتعة جدا و فضلت أحك زبري في رجليها و أشم الريحة أحس بهيجان شديد جدا لغاية لما قذفت على رجليها

و بعد هذا أصبح مصطفى صديقنا المقرب يدخل ينيك المدام في أي وقت هو عاوزه سواء كنت موجود في البيت أو في الخارج ، كنت أشعر بمتعة كبيرة جدا لما أرجع من الشغل و ألاقيه نايم مع مراتي جوه ، كنت أفضل على الباب أستمتع جدا بصوتها و هي بتصرخ من النيك

وفي يوم تاني كنت بنيك مراتي و زهقت زي العادة فاتصلت بمصطفى إنه ييجي على أساس أكون أنا من الأمام و هو من الخلف و لكن المفاجأة إنه جاب اثنين أصدقاؤه معاه ، و حصل خلاف كبير بيننا لأن مش هينفع و اعترضت على الأمر و صوتي علي ، و في اللحظة دي حصلت حاجة غيرت حياتي تماما ، مراتي زعلت و جت ضربتني بالقلم على وشي في وسط الرجالة و قالت لي : اخرس خالص ، هما رجالة و يعملوا اللي عاوزينه ، إنت خول تقعد تحت رجليهم و تخدم بس ، فاهم يا حيوان ؟

في اللحظة دي اتكسرت تماما و بمنتهى الخنوع بصيت في الأرض وقلت لها : حاضر

قالت لي : تقول حاضر يا ستي ، و اقعد على الأرض تحت رجلينا تخدم على الفحول و هم بيعشروا مراتك يا خول

قصص سكس

قلت لها حاضر يا ستي و قعدت أخدم على رجليهم و أبوس رجليهم كلهم ، أمسك رجلين مراتي الناعمة و أنزل فيها بوس كانت رجليها في اللحظة دي مثيرة جدا نزلت فيها لحس و مصيت صوابع رجليها كلهم صباع صباع و أنا أنظر إليها و هي في أحضان الفحول بياكلوها أكل يبوسوا كل حتة في جسمها يبوسوا شفايفها و بزازها و ظهرها ، كانت متعة كبيرة جدا و أنا شايف زوجتي العزيزة في أحضان الرجال عارية تماما كما ولدتها أمها و قد استحلوا منها كل شيء و استباحوها تماما ، استابحوا شرفها و أعضائها الجنسية ، و سلبوا مني كل شيء ، سلبوا شرفي و كرامتي و رجولتي و زوجتي ، و أصبحت مفلسا من كل شيء عاري تحت أقدامهم حقير خدام ذليل عبد للشوة و الجنس و الرغبات المنحرفة ، و لكن في حقيقة الأمر كان هذا إحساس ممتع جدا ، كانت هذه اللحظات من أمتع لحظات حياتي

قصص جنسية

و فجأة قامت الحرب على مراتي ، قاموا كلهم و رفعوها بينهم و حشروها بالزبار في كسها و طيزها و نزلوا فيها نيك عنيف و هي تصرخ من المتعة و أنا قاعد تحت رجليهم و شايف المنظر و حاسس إني في معركة عنيفة و حرب ، كان إحساس رائع و ممتع جدا و أجبروني أمص زبر الصديق الثالث و أصبحنا أنا و زوجتي نخدم على زبارهم جميعا ، زبرين في كس و طيز مراتي و زبر في بقي ، و لكن تطور الأمر حين طلب الصديق الذي أمص زبره أن ينيكني ، فاعترضت في البداية و لكن زوجتي نظرت إلي بحسم و قالت : اسمع الكلام

نزل الفحل على ركبه و بدأ يحط زبره في طيزي بالراحة و ينيك فيا لغاية ما طيزي خدت على النيك ،  و هكذا أصبحت شرموطة متناكة مثل زوجتي

قصص سكس نيك

هذه هي قصة تحويلي بسبب رغباتي الغريبة و ضعفي إلى ديوث كبير

قصص نيك – قصص سكس – قصص ذل و اهانة الزوج الديوث الخول المعرص

قصص سكس
قصص سكس
131076 views

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *