ضرب طيز العبد في البلكونة و جلسة عبط بالعصاية
ميستريس تربط الراجل في البلكونة زي الخروف
ست قادرة و مفترية ميستريس على حق تعشق ذل و تعذيب الرجال العبيد و اهانتهم و الانتقام منهم ذلك الجنس النمرود اللي يخاف ما يختشيش فتفرغ طاقة غضبها كلها على الراجل الذليل الحقير اللي يقع تحت ايدها فتمسكه زي الكلب او الخروف بكل غل و انتقام و تربطه زي الزبالة من رجليه في سور البلكونة بالحبال و تشعلقه دماغه تحت و رجليه و طيزه فوق و تمسك عصاية وتقعد تنفض فيه كانها بتنفض في سجادة في البلكونة و تقعد تعمله جلسة تعذيب و انتقام من ظبره اللي بتكرهه و كلها غل من ناحيته لانه سبب التحرش بيهم و المصايب فتنتقم منه و لكن متعة جنسية ايض
ضرب طيز العبد و تعذيبه و اهانته
انها متعة جنسية للرجال و لكن متعة من نوع اخر فهي ليست تلك النوع من المتعة التي يستمتعها الرجل بظبره و انتصابه و ادخاله في طيز او كس المراة تلك المتعة المعتادة من عالم النيك و الشهوة متعة من عالم اخر من عالم الذل و العبودية
فاستمتاع العبد حين يشعر بان هناك سيدة تتسلط عليه و تملك امره و تربطه في سور البلكونة في منتهى الاهانة وهي بتتعامل معاه بعنف و قسوة كانه حتة لحمة زبالة تعمل فيه اللي هي عاوزاه و متعة لا توصف حين يشعر بالقيود في البلكونة و هو متربط بالحبال و مش عارف يتحرك و متكتف على الاخر و الست الميستريس بكل غل و انتقام نازلة فيه عبط و ضرب طيزه بالعصاية و هو قاعد يتلوى من الالم و لكن هنا المتعة الحقيقية المتعة من العذاب و الالم متعة مش دعك الزبر زي العادة او حكه انما يتضرب على طيزه بالعصاية لغاية لما تحمر و ينضرب على فخاده لغاية لما تورم فيهيج جواه الشهوة و زبره يبدا ينتصب بالمتعة و الجنة تحت اقدام ست هانم الميستريس مولاته و هي نازلة فيه تلطيش واهانة و تعذيب سكس ضرب طيز العبد بالخرزانة متعة العذاب و الالم