قصص سكس تحرش – تحولت الى مدمنة للتحرش في الباصات

قصص سكس تحرش

أنا اسمي داليا ، والنهاردة ، هحكي لكم حكايتي

أنا بنت جمالي على قد حاله ، درست لغاية ما وصلت للكلية ، وهنا كان لازم ان انا أنتقل لمحافظة تانية عشان أكمل دراسة ، أهلي في الأول كان رافضين ، بس خالي هو إللي اتدخل  عشان بناته كلهم كملو دراسة بره البلد إللي هما اتولدو فيها ، و اتخرجو وهو إللي وقف جنبي ، وقال لهما أنا عايزها تكمل دراستها ، يعني إنتو مش شايفين بناتي ؟ ما شاء الله، كل واحدة فيهم اشتغلت شغلانة تشرف ،  في بنات كتير بيروحو يدرسو بيقعدوا في الحي الجامعي ، عادي يعني مبيحصلش حاجة ، إنت مربيين بنتكم كويس ، وده كان سبب إللي خلى أبويا وأمي وافقوا ، وفعلا روحت لمحافظة تانية وتسجلت في الكلية ، وبدأت أدرس ،  بصراحة أهلي ناس على قد حالهم ، فالمصاريف كانت كتير عليهم.عشان كده قررت إن أنا جنب الكلية اشتغل ، دورت على شغل في أوقات الفراغ ، وبدأت أشتفل ، الشغل كان بعيد ، فكنت مضطرة إن أنا أركب باص ، الباص إللي هو بيكون وسط المدينة الكبير قوي ، مشكلة الباص إن هو كان بيبقى زحمة جدا ، في الأول ، كنت خايفة ، عشان عمري ما ركبت فيه ، كنت بطلع وحاول أدور على أي مكان أقعد فيه، لغاية ما وصل

وأنا راجعه كذلك نفس الموضوع ، بعد مدة خلاص إتعودت ، وبقيت بمسك توازني ،  وبقيت لو لقيت الباص مليان قوي بتزنق وسط الناس واقف عادي ، المهم ، فضلت كده لمدة سنة ، كملت السنة دي ، نجحت ورجعت في العطلة الصيفية لبلدنا ، وقضيت الصيف مع أهلي.والأمور كلها كانت تمام.هناك. اتقدم لي واحد وأهلي كانو موافقين عليه.بصراحة أنا مكنتش موافقة.بس إللي خلاني  أسكت.إن هو قال لي معنديش مانع أن إنت تكملي دراستك ، وأنا عندي إستعداد إني أنا استناك.فضلت اتكلم معاه. اتعرفت عليه.ارتحت له.بس  بصراحة ما حبيتوش.أصل بصراحة شخصيته كانت رخمة شوية.بس كنت مستحملاه؟قلت يمكن مع المدة أحبه وأتعلق به.المهم رجعت السنة التانية كلية وكملت دراستي وكنت مستمرة كمان بشتغل وبركب برضه في نفس الباص.فضلت على الحال ده لغاية ما في مرة كان الصيف والجو حر قوي ، وأنا كنت لابسة فستان ، مكنتش لابسة تحته حاجة. يعني كنت لابسة شورت قصير ، المهم أنا واقفة في الزحمة ، فجأة لقيت نفسي بين شابين

مكنتش عارفة اتحرك من مكاني لا يمين ولا شمال ولا قدام ولا ورا ، لو رميت إبرة في وسط الزحمة مش هتقع في الأرض ، فضلت واقفة كده ، وماسكة نفسي ، شوية كده ، حسيت إن الشاب إللي ورايا بيقرب مني و بيلزق فيها ، أنا بدأت أبص له كده ، إنت بتعمل إيه؟بس ولا على باله؟عادي؟وإللي كان مفاجئ في الموضوع.إن هو كان شاب شكله نضيف ، يعني مش واحد سرسجي ولا حاجة ، بس برضه فضل مستمر  يقرب مني ، وعشان كان لابس شورت ، فكنت حاسة بحاجة بتلمسني من ورا وفي لحظة ، لقيت نفسي مستمتعة ، أنا من جوايا كنت مستغربة نفسي ، بس لقيت نفسي مستمتعة باللي بيحصل ، خليته يعمل إللي هو عايزة وحسيت بمتعة عمري في حياتي ما حسيت بيها ، عجبني الموضوع جدا ، وهو واقف ورايا زبره واقف على اخره من الشورت ، و نازل حك في طيزي من ورا ، راشقه بين الفلقتين ، حاسة بحرارته السخنة و هو مدفون في طيزي ، و بقيت مستغربة اللي بيحصل ، انا واقفة بتناك في الاتوبيس عادي وسط الناس وساكته ، لا وكمان مبسوطة جدا من اللي بيحصل ، ازاي انا اعمل كده ، بس بصراحة كنت حاسة بنشوة كبيرة جدا و سعادة و قلبي كان بيدق جامد جدا من شدة الشهوة و الخوف و الشعور بالمغامرة ، كان اجمل احساس احس بيه في حياتي ، زبر شاب غريب بيلعب على طيزي من ورا ، و كل شوية يمد ايده على طيزي و يقفشني جامد من ورا ، و كانت اجمل لحظات المتعة لما بيقرب مني جامد و احس بانفاسه الحارة على خدي ، كانت بتشتعل شهوتي و كان نفسي يحضني وسط الباص جامد من ورا ، يمسك بزازي و يقطعني نيك وسط الناس ، وفجاة حسيت بحرارة زبه زادت ، شكيت أنه طلع زبه من الشورت و بينيكني حقيقي ، و فضل ينيك فيا على الواقف لغاية ما حسيت برعشته الجامدة عليا ، عرفت انه قذف ، مديت ايدي على طيزي من ورا حسيت فعلا بالمني ، كنت خايفة حد يشوف بس اللي قاعدة قدامي قامت و قعدت مكانها

.الباص والأصوات العالية، والناس كلها بتتكلم، طبعا محدش خد باله.لغاية ما وصل للمكان إللي أنا هنزل فيه.نزلت.وأنا ماشية في الطريق. و حاسة بتأنيب ضمير من إللي أنا عملته.قلت لنفسي إيه إللي سكتك؟ما إنت عندك حق تتكلمي و تفضحيه ، إنت إيه إللي خلاكي تسكتي؟ معقولة إنت بقيتي وحشة للدرجة دي؟ معقولة تستمتعي بحاجة زي دي؟ رجعت للسكن وقعدت طول الليل ، مش عارفة أنام ما بين تأنيب ضمير ، وما بين أنا كنت حاسة حاجة حلوة ساعتها ، ما كنتش قادرة أميز هل أنا فرحانة باللي حصل؟ولا أنا غلطانه؟ المهم نمت ، وقعدت تقريبا أسبوع ، و كنت راكبة في الباص وكان نفس الموضوع الموضوع زحمة ، وبالصدفة طلعت الباص الاقي نفس الشاب  بس المرة دي كان بعيد عني شوية ، أنا مقدرتش ابصله ، وكنت حاطه عيني في الأرض.عشان عارفة إن هو ساعتها كان عارف إن أنا عارفة إللي بيحصل و سكت ، فخلاص هو بالنسبة له إن أنا موافقة ، فضلت واقفة مكاني متجمدة ، و شوية ، لقيت حد ورايا بيقرب مني في الزحمة ، التفت لقيته هو نفس الشاب قرب مني ، وقعد يلزق فيا تاني عشان عارف إن أنا سكت في الأول. خلاص. هسكت للمرة التانية ، حسيت إن الشيطان دخل جوه دماغي وقالي اتبسطي ، إنت مبتعمليش حاجة غلط ، ده باص ودي زحمة عادي ، .لقيت نفسي واقفة قدامه عادي؟وهو بدأ يقرب مني زي المرة الأولى

لقيته بيمد ايده على طيزي و بيحسس عليها و بيقفش جامد فيها ، و مد صباعه بين فلقات طيزي و بيبعبصني جامد اوي ، كنت مستمتعة اوي بالبعبصة و بتناغم مع صوابعه و هي بتلعب فيا من ورا ، كان احساس ممتع اوي ، كنت حاسة بدفء و نشوة ، بدات اعشق صباعه اللي بيبعصني ، و ايده اللي بتقفش في لحمي و صوابع اللي بتقرصني من طيزي و فخادي و زبره الهايج على لحمي ، وفضل ينيكني لغاية لما قذف

ساعتها نزلت من الباص.وأنا مش فاهمة نفسي؟معقولة؟معقولة أنا دخلت في مرحلة الإدمان للحاجات دي؟ده لدرجة إن أنا ما بقتش بكلم خطيبي، ما بقتش بعبروا، مبقتش برد عليه، وكلمت أهلي وقلتلهم، نفسخ الخطوبة دي ، أنا مش عايزة أكمل ، بقى كل همي إن أنا أطلع الباص ، واستمتع

الشاب ده فضلت اقابله كتير ، وفي مرة كان عايز رقم تليفوني ، بس أنا مرضيتش اديهوله ، كنت حاسة إن أنا مكسوفة منه ، بعد الحاجات إللي بتحصل ما بيني وما بينه في الزحمة ، أصر إنه هو ياخد رقم تليفوني، بس أنا رفضت ، بس هو حفظ مواعيدي و كل ما اركب الباص وأكون راجعة من الشغل ألاقيه وبرضه يحصل نفس الموال إلا في الأيام إللي بيبقى فيها الباص فاضي ، وبيكون فيها كراسي فاضية بنقعد ومبيحصلش حاجة ساعتها بنزل.وأنا حاسة إحساسين ، إحساس إن أنا كده ضميري مرتاح ،  وإحساس إن أنا كان نفسي كده يحصل

بقينا ساعات نركب الميني باص و نقعد من ورا ، و اسيبله نفسي خالص ، يقعد يحسس على فخادي و يقفش بزازي براحته ، بكون ساعنها حاسة اني في دنيا تانية ، عايشة اجمل لحظات من المتعة ممكن اي حد يعيشها ، و بقي يرفع ملابسي و يمسك جسمي مباشرة ، وساعات يمد ايده من تحت الملابس ويحك كسي لغاية لما اوصل للنشوة ، و ساعات يخليني ادلك له زبره لغاية لما يقذف

أنا نفسي ما بقتش فاهمة أنا ليه بفكر كده؟ أو أنا ليه بعمل كده؟ أنا طول عمري أهلي مربيني أحسن تربية ، عمري في حياتي متخيلت إني أنا أعمل حاجة زي دي ، ده أنا عمري ما كلمت شاب ولا ديت لحد فرصة حتى اليوم اللي كلمت واحد كان خطيبي وكان داخل البيت من بابه ، معقولة؟ معقولة أبقى كده

أنا أوقات بحس نفسي رخيصة لما بيحصل كده في الباص ، بحس إن بعت نفسي ، ناقص بس إني أنا اقبض الثمن ، وبلوم نفسي ، وبقول خلاص مش هعمل كده تاني ، وبروح البيت ، وأنا مصرة إن أنا مش هعمل كده ، وأحاول أركب تاكسيات ، برغم إنها غالية ، بس برجع أضعف و أرجع أركب الباص وبيحصل نفس الموال ده

لدرجة إن أنا لما مش بيكون الشاب ده موجود بشوف أي شباب بحاول أطلع واتزنق جنبهم ، لو حد منهم قرب مني كان بها ، ولو محدش قرب مني بنزل متضايقة من الباص ومابقاش فرحانة ومابقاش مبسوطة ، أنا حاسة إني أنا تعبانة نفسيا ، أنا حاسة إني أنا مبقتش فاهمة نفسي ، ما بين إني فرحانة باللي أنا بعمله و مبسوطة بيه ، و مستمتعة بيه، وما بين حاجة بتقول لي إللي إنت بتعمليه دا غلط ولازم تبطليه

و لكن في النهاية مش قادرة ابطل ، بقيت مدمنة تحرش في الباصات ، بعشق الصوابع اللي بتبعصني وانا واقفة ، بقيت البس ملابس خفيفة جدا و بنطلونات ضيقة خفيفة من غير ملابس داخلية ، عشان احس ان اللي بيببعصني صباعه بيلعب في كس حقيقي ، و الزبر اللي بينيكني انه بينيكني حقيقي ، و دي قصتي و ازاي بقيت مدمنة تحرش في الباصات و المواصلات العامة ، انا حاسة اني بقيت شرموطة عاهرة بجد و مش قادرة ابطل الموضوع ده

قصص سكس تحرش

198217 views

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *