قصص سكس في المواصلات – حملت في الباص
قصص سكس في المواصلات
في هذا اليوم الذي لن أنساه أبدا ما حييت ، كنت عائد من العمل ، راكب ميكروباص في المقعد الأخير ، ومن المعروف أن الكنبة الأخيرة تكون ضيقة ويجلس عليها أربعة أشخاص ، كان بجواري ثلاث سيدات مليانين شوية ، وكان المكان ضيق وكنت مزنوق في الست اللي قاعدة جنبي ، واتحرك الباص ومع اهتزازه المتكرر لقيت السيدة بجواري زنقت وركها في وركي وسابته ، استعبطت أنا كمان وعملت نفسي مش واخد بالي وفضلت سايب وركي مزنوق في وركها ، وكل ما يهتز الباص احك وركي في وركها ، وهي ساكتة تماما ، عرفت انها هايجة ومستمتعة ، فضلت طول الطريق أحك رجلي في رجلها ، واقرب طيزي من طيزها واحاول احك في جسمها على قد ما اقدر ، جسمها كان طري اوي وناعم ومثير ، كنت مستمتع جدا ، وهجت على الاخر وزبري كان واقف على اخره ، كانت متعة كبيرة جدا ، وقلبي كان بينبض بكل قوته من شدة الاثارة والهيجان والمتعة والخوف في نفس الوقت من ان اتفضح او تحصل مشكلة
فضلت على كده لغاية لما نزلنا من الباص وهنا فجاة لقيت نفسي مش قادر ابعد عنها ، حسيت ان الست دي كنز بالنسبالي ، مش سهل اني الاقي واحدة زيها كل يوم ، فقررت اني امشي وراها ، واعرف هي ساكنة فين أو احاول اتواصل معاها باي طريقة ، فضلت ماشي واها هايج جدا وبتفرج على جسمها المثير في العباية المجسمة على جسمها ، كان منظر طيازها في العباية من ورا حاجة تجنن ، كان هاين عليا انط عليها في قلب الشارع اركبها وانيك طيزها في الطريق قدام الناس كلها ، المهم فضلت ماشي وراها وهي كانت عارفة اني ماشي وراها وكل شوية تبص عليا ، لغاية لما وصلنا مكان هادي شوية فجاة لقيتها وقفت وبصتلي ، في اللحظة دي احترت جدا ، هتفضحني في الشارع ولا تكون عاوزاني ، مش عارف اعمل ايه اروح ناحيتها ولا الف وارجع وابعد عنها ، لكن لما بصيت عليها حسيت انها هايجة ومش هتفضحني ، قررت اخاطر ورحت ناحيتها ، لما وصلت عندها
قالت لي : انت عاوز ايه؟
قلت لها : بصراحة انا معجب بيكي جدا وعاوز اتعرف عليكي ، وبصراحة نفسي اقابلك تاني في المواصلات ونعمل اللي عملناه النهارده
قالت لي : خلاص قابلني بكره وحددت المكان والزمان ، وبدأنا فعلا نتقابل كتير ونركب مع بعض المواصلات ونعمل مع بعض حاجات وسخة ونستمتع في الاماكن العامة ، لغاية لما حصلت اكبر مغامرة بيني وبينها
رحت قابلتها في يوم وركبنا الباص مع بعض ، كان الوقت بعد العشاء والرحلة كانت طويلة ، تقريبا فوق الساعة ، وقعدنا من ورا زي العادة ، قعدت هي جنب الشباك وانا قعدت جنبها ، كان الباص نظيف شوية ليه غطاء للشبابيك ، وقعد جنبينا واحد بشنطة فخد مكان اتنين ، وكان من حسن حظنا انه نازل قريب ، وفعلا بعد فترة قصيرة نزل من الباص والكنبة الاخيرة فضيت لينا انا قحبتي ، كانت لابسة بنطلون اسود قماش ضيق وبلوزة حمراء ضيقة والحجاب ، راقبت المكان لقيت الدنيا امان ، فبدات المس واحسس على فخادها ، كان لحم فخادها طري وناعم اوي ، كانت اول مرة العب في لحمها بالحرية دي ، نازل تقفيش بكل قوتي في لحمها واعصر فيه ، كان احساس جميل اوي وممتع جدا ، الشعور بالمغامرة والاثارة ، قلبي كان بينبض بكل قوة ، زبري كان واقف على اخره ، كنت في قمة الهيجان والمتعة ، واحط ايدي في كل حتة في وركها ، بين فخادها وانزل واطلع ، اطلع لغاية كسها ، والعب في كسها من فوق البنطلون ، وافرك وادعك في كسها ، هي مغمضة عينها ع الاخر ، في قمة المتعة والنشوة ، وانزل على رجليها من تحت ، كان شعور بالحرمان ، كنت عاوز احسس على كل حتة في جسمها ، وركزت على الناس اللي قدامي لقيتهم نايمين والدنيا امان ، فقررت اطلع على بزازها ، وبدات اقفشها من بزازها ، بدات تمسك ايدي وهي خايفة ، كانها بتقولي لا ، تحت محدش شايف ، انما فوق ممكن تكون فيه مشكلة ، شلت ايدها وكملت دعك في بزازها ، كانت فرصة مستحيل تتعوض ، فرصة امسك بزازها في مكان عام زي كده ، فضلت اعصر في بزازها الطرية واستمتع بحلماتها ، كانت في اخر هيجانها ، لقيتها فجاة ، بتحسس هي التانية على فخادي وبتطلع عند زبري وتحك صوابعها من فوق الهدوم على زبري ، وقعدنا احنا الاتنين واحنا هايجين ع الاخر ندعك لبعض ، ادعك في بزازها وفخادها وكسها وهي تدعك في زبري ، فجاة كده الشهوة زادت جوايا والنار شعللت في زبري ومخي وعقلي وبقيت مش مستكفي باللي بيحصل ، قررت امد ايد على طيزها من ورا بس من تحت الهدوم ، وفعلا حطيت ايدي من ورا ظهرها وهي بعدت شوية لقدام فسحت لي المكان عشان امد ايدي ، ودخلت ايدي جوا بنطلونها ، وبدات العب وافرش في لحمها من ورا ، وهي ترفع نفسها عشان ادخل صوابعي في بين فلقتين طيزها وانزل فيها بعبصة ، احط صباعي على خرم طيزها والعب ، كان منظر وشها وهي مغمضة عينيها وبتستمتع مثير جدا ، شعلل النار جوايا وخلاني قررت اقلعها البنطلون في الباص ، وفعلا بدات اسحب البنطلون وانزله لتحت ، وهي تقاوم وخايفة ، بس الهيجان اللي جوايا والجنون ، كان مخليني مش شايف قدامي ، كان هاين عليا اصرخ في الباص وافضح نفسي وافضحها معايا ، واقول يا ناس امسكونا ، احنا هايجين وبنعمل حاجات وسخة في الباص ، بنمارس الفاحشة وراكم هنا في الخلف ، المهم ، انها استسلمت وسابتني اقلعها البنطلون ، وقلعته خالص وبقيت فعلا قاعد من غير البنطلون تماما ، ودي كانت اول مرة اشوف لحم فخادها ورجليها الابيض عريان تماما من غير ملابس ، كان منظرها وهي قاعدة في الباص من غير بنطلون مثير جدا ، النار مسكت في جسمي ، شعرت باثارة وهيجان شديد جدا ، نزلت على فخادها ، وفضلت ابص عليهم بكل شهوة ، كنت حاسس ان عيني هتطق شرار على لحمها ، قاعد مبحلق ومتنح ومش مصدق نفسي ، سرحت في جمال مشهد فخادها ، حسيت اني خرجت بره حدود الزمان ، بقيت في عالم تاني من المتعة والنشوة والسعادة اللامتناهية ، نسيت الواقع تماما ، نسيت الباص والركاب والبنت نفسها ، بقيت عايش في حالة من الوله والعشق والجنون بفخادها ، عشت مع فخادها بكل كياني وروحي اجمل لحظات حياتي ، كل حواسي كانت منتشية بحضرة فخادها الجميلة ، ريحة فخادها كانت هي النعيم ، عينيا مش قادرة تغمض لحظة واحدة ، هجمت على فخادها زي المجنون ، نزلت فيهم لحس وبوس ومص شم ، كنت بستمتع بيهم بكل قوتي ، حاسس زي ما اكون جعان ولقيت الفريسة ، وطلعت على جسمها من فوق ، وكشفت بزازها الجميلة ، ونزلت فيهم مص ولحس ورضاعة ، كنت حاسس كاني برضع من صدر امي ، برضع الرحمة والحب والحنان اللي اتحرمت منهم من سنين ، وفي اللحظة دي وصلت للحظة ناردة الوجود من الجنون
لقيت نفسي مش قادر امنع نفسي عن اني اقيم معاها علاقة كاملة في الباص ، خلعت بنطلوني ، زبري كان واقف ع الاخر ، زي ما تكون اتجمعت فيه شهوة السنين ، شهوة جنون ، زبري كان واقف زي الحجر ، ساخن مثل النار ، هيجانة ملوش حدود ، خليتها نامت فتحت رجليها ، وبصيت ع الركاب لقيتهم نايمين في عالم تاني ، وكان فيه قوى خفية بتبارك مسيرتنا الفاحشة ، قمت ناطط عليها ورزعت زبري جوه كسها ، وهنا ، في اللحظة دي شعرت براحة كبييييييييييييييييييييييييرة ، راحة كبيرة جدا ….. راحة غريبة
مثل الضال الذي وجد الطريق ، او الخائف الذي وجد الامان ، الزبر الذي وجد المئوي الذي كان يبحث عنه من سنين ، اخيرا ارتاح الزبر ولقي المنزل ، لقي البيت ، منتهى كل شيء ، كان افضل شعور حسيت بيه في حياتي ، كسها الساخن احتضن زبري احتضان الام للجنين ، زبري كان مرتاح وهو بيلعب فيها ، يدخل ويطلع ، كانت متعة ملهاش حدود ، وهي كانت حاطة ايدها على فمها ومغمضة عينيها وماسكة الصويت ع الاخر ، خايفة من اصدار اي صوت يفضح الدنيا ، وفضلت انيك وارزع في كسها ، واحشره جامد اوي جواها ، جوه رحمها ، احشره بكل قوتي كاني كنت عاوز اطلعه من بقها ، لغاية لما حدث الحدث المهم ، الحدث التاريخي ، في لحظة تكاد لا تذكر من الزمان ، انفلتت الشهوة ، وتدفقت السوائل المنوية من زبري وخصيتاي ، اللبن السخن نزل من زبري غرق كسها ، ملأ رحمها بالمني
وبعد ما نزلنا من الباص ، قالت لي انت مجنون ، بس دي كانت اجمل مغامرة عشتها في حياتي ، هذه المغامرة في المواصلات العامة التي لم تتكرر بعدها أبدا
ومن أشد الأمور غرابة ما لم أكن أتوقعه أنني علمت منها بعد ذلك أنها حملت ، وأنها واثقة أن هذا الولد هو ابني
النهاية
هذه القصة من وحي الخيال