يا ريتني ما ضيعت مفاتيح ماما – قصص سكس امهات
قصص سكس امهات – في يوم من الايام كنت راجع انا وماما من مشوار وانا اللي كنت شايل المفاتيح ، لكن المفاتيح ضاعت مني ، وهنا امي عاقبتني اشد عقاب في حياتي ، استدعت صديقها الاسود اللي عرف يفتح لنا الباب وانا واقف جنبها زي خيبتها ، وهي نازلة فيا شتيمة واهانة وسب ولعن قدامه زي ما اكون مش ابنها ، مسحت بكرامتي الارض قدامه ، الواد ابني الحيوان ضيع المفاتيح ، ده فاشل ومش فالح في اي حاجة ، انا لازم اعاقبك واعلمك الادب يا حيوان عشان متغلطش تاني ، وهزقتني جامد اوي قدامه
ولما دخلنا جوه فجاة لقيت امي قاعدة تحت زبره الكبير وطلعته ونزلت فيه مص قدامي ، قعدت اترجاها واقول لها: ايه اللي بتعمليه ده يا ماما ، كده عيب وغلط
ردت عليا وشتمتني: اخرس يا حيوان ، ده عقاب ليك عشان متضيعش المفاتيح تاني ، كده مش ممكن تنسى الدرس
قلت لها: خلاص يا ماما ، معلش انا آسف ، اتعلمت الدرس كويس ومش هعمل كده تاني
قالت لي: اخرس يا حيوان ومسمعش صوتك تاني ، لازم اكمل الدرس للآخر
بصراحة خفت اتكلم تاني تهزقني تاني قدام الفحل الزنجي اللي زبه كان كبير اوي ، ونزلت مص في زبه الهايج ، كانت بتمص زي شرموطة خبرة ، كلبة سعرانة ، محرومة من الجنس بقالها سنين ، تمص وتلحس بكل شهوة ، كان النار كانت قايدة في كسها مخلياها مولعة نار تحت زبره الكبير ، وفي النهاية قامت قلعت ملط وقلعته ملط ، ركبت على زبه ، بلعت زبره كله في كسها ، وفضلت تتمرجح على زبره زي مرة مومس قحبة شرموطة ، تنزل وتطلع وتصوت وتصرخ من الشهوة والمتعة ، وصوت طرقعة لحمها على لحمه لما بيحكوا في بعض ومنظرها الوسخ والحقير ، واحساسي قد ايه ان امي طلعت مره حقيرة وسخة عبدة زبار شرموطة وكحبة ، فجاة كده اشتعلت جوايا نار الدياثة ، بعد ما كنت متضايق من الموضوع ، حسيت ان الشهوة بدات تتحرك ، خدت بالي اني بقيت قرني كبير ، عرص ، ديوث ، انا قاعد بتفرج على ماما وهي بتتناك قدامي ، راجل غريب خال افريقي بيعشر ماما قدامي ، امي بتقرطسني انا والحاج ابويا وبتحولنا لارايل ، الفحل الاسود سايب ايده تلعب في كل حتة في لحم امي وجسمها الابيض الطري ، يفرك في بزازها ويدعك في حلماتها ويطرقع على طيازها الغنيمة المربربة ، ويدعك في لحم فخادها ، يشدها من شعرها ويهزقها ويجرها زي الحيوانة ، زبره راشق في الكس اللي خلفني ، راس زبره بتلعب في رحمها من جوه ، المكان اللي اتخلقت جواه من سنين ، أمي بتهدم كل القيم ، تخون بابا وتمسح بشرف العيلة الارض ، امي خائنة ، هذا المشهد الرائع خلى نار الشهوة تشعلل جوا زبري وتتحرك جوايا هرمونات الدياثة ، بدات احس بمتعة غريبة ، اهيج على جسم امي نفسه ، لاول مرة اشوف امي كانثى مش كام ، ، زبري بدا يقف بالفعل على شكل لحمها المغري والمثير والعريان ، كانت اول مرة اتمنى اني انيك ماما ، واقع في زنا المحارم معاها ، جسمها كان هايج اوي ومثير ، منظر بزازها وهي بتتحرك اثناء النيك في وضعية الكلبة ، بزازها المدلدلة رايحة جاية ، شكلها مثير جدا ، صوتها وهي بتصوت ، تهزيقها ليا وشتيمتها ليا قدام راجل غريب ، كل ده كان كفيل بانه يصحي الديوث اللي جوايا ، امي كانت بتصنع مني ديوث كبير ، كانت بتربيني على معاني الدياثة والخولنة ، كانت بتعدني بتربيتها الحكيمة لاني اكون قواد كبير ، حقا انها نعم الام
أم تتناك امام ابنها ، وفضل الزنجي ينيك في ماما فترة كبيرة جدا ، ويغير عليها في الوضعيات ، يركب على كسها ، يشق خرم طيزها ، ودي كانت اول مرة اعرف ان خرم طيز امي نفق ، تهزقني ، تشتمني قدامه ، هو يشتمني شوية ، يضحكوا ويتمسخروا عليا ، يخلوني ازحف على ركبي تحت رجليهم ، ، يعملوني مسند في اوضاع معينة ، لكن كانت تجربة ممتعة جدا ، لغاية لما قذف لبنه على طيزها ، واجبرتني امي اني الحس اللبن بتاعه من على خرم طيزها ، رغم اني كنت بظهر اني متضايق لكني كنت مستمتع جدا ، ولحست اللبن بتاع الفحل من على طيز ماما الوسخة والعريانة ، كانت اول مرة المس جسم ماما بشهوة والحس اللبن من على جسمها ، كانت ريحة المني الساخن حاجة ممتعة جدا ، حاجة تفتح النفس ، رائحة شهية جدا ، ممتعة ومثيرة ، ومذاق المني كان رائع ، كان افضل مذاق اتذوقه في حياتي ، وبلعت المني
ومن ساعتها وبقيت ديوث ماما ، امي اتعودت انها تجيب رجالة كثير في البيت ويركبوها قدامي ، وانا اكون قاعد تحت رجليهم ، اجهز القعدة ، احضر الشيشة ، يشتموني ، يضحكون عليا ، بعض الاحيان يكون فيه رجاله شواذ ينيكوني ويركبوني مع ماما ، وبقينا نستغل كل فرصة يكون والدي غير موجود ، ونحول البيت لوكر دعارة ، نيك وشهوات وملذات محرمة ، وكانت بداية الحكاية ، بداية كل القصة دي ، اني ضيعت مفاتيح ماما ، يا ريتني ما ضيعت مفاتيح ماما ، او يمكن تكون احسن حاجة عملتها في حياتي اني ضيعت مفاتيح ماما.