نيك زنجية جميلة سيدة في منتهى الاغراء و الاثارة
سكس منتهى الذل و الاهانة بين رجل و زنجية فاتنة
ما اجمل السيدات و ما اروع النساء انهن مخلوقات في منتهى الروعة مخلوقات في منتهى الجمال و المتعة و السعادة انهن البنات ما اجملهن و حين يختلين مع الرجال تلاقي الواحد من دول يتمرمغ تحت تراب رجليها يتمنى تقبله كلب و خدام عندها و يعيش عبد ذليل حقير في خدمة الاقدام النسائي الجميلة طوال عمره ليشعر بقيمته و بان حياته لها هدف وهو خدمة مولاته الملكة سته و تاج راسه كما هذا الرجل اللي عايش اسعد لحظات حياته مع مولاته الزنجية و ربما يرى الكثيرون ان هذه الزنجية ليست جميلة او ليست ن اجمل نساء الكون و لكنها بالنسبة لهذا العبد الذكر الحقير تمثل الحياة كلها بكل ما فيها فهي مولاته و تشبع كل ما بداخله من رغبات و احتياجات جنسية و معنوية و ذلية تشبع تعطشه و رغبته الشديدة العارمة و عشقه للذل و لكن ليس اي ذل ولا لاي احد انما الذل و الاهانة و العبودية لهذا الجسد الانثوي الجميل هذا الجسد الاسود الفتان تلك الاثداء الرائعة هذه الافخاد الانثوية الفتانة الاخاذة هذه الاقدام التي هي من اجل و اعظم النعم التي ينعم بها هذا العبد في الحياة ما اجملها تلك اللحظات و ما اسعدها حين يجلس تحت اقدام سيدته و مولاته الملكة الزنجية يمسك قدميها الناعمتين يتاملها و يمعن النظر فيها و يمتع عينيه حتى تخر الدموع من السعادة و اطالة النظر الى تلك الاقدام الجميلة التي هي من اسعد و اجمل و اعظم الاشياء في الوجود لهذا العبد المملوك الاثير تحت اقدام مولاته السوداء نعم انها الجنة حين يشتم رائحة اقدامها المثيرة الاخاذة و تنتشر السعادة العارمة في بطنه و كل اعضاء جسده حين تسري تلك اللذة العارمة في كل ذرة من جسده و ترتفع روحه لتصل الى السماء و تحلق مع الطيور في في الفضاء الواسع و هو في لذته تلك تحت اقدام سيدته الزنجية مالكة امره نيك زنجية مثيرة
مكافاة طاعة العبد الذليل نيك مولاته الزنجية
انها السعادة التي لا تنفد فترضى عنه مولاته لترفع مقامه عن اقدامها و يترقى في المناصب فتسمح له بلحس كسها الجميل و من ثم مضاجعتها فيالها من لحظات سعيدة و امجاد و بطولات يفخر بها هذا العبد ما تبقى له من حياته نيك زنجية سيدته و مولاته السوداء ضاجعها و ناكها انه قمة الشرف